* الصرامة والجدية الحدية والحزم المطلق في محاربة الفساد، وعدم الكفاءة، وعدم الفاعلية.
* الشفافية بالمعلومات والبيانات، والرقابة الحثيثة، ومراجعة وتقييم الاداء المستمر، والمحاسبة والمساءلة الصارمة والفاعلة.
* بنية قانونية وقضائية مقننة منتظمة فاعلة متطورة متجاوبة مع متطلبات الواقع وتحظى بثقة المواطنين والجهات الدولية.
* التمحور حول الأساليب التقنية والعلمية في صنع القرارات والسياسات، وحاجات واعتبارات الناس الواقعية على الأرض، ونمط العمل المؤسساتي المنهجي وفق النظريات العلمية والمقنن بأنظمة وآليات تعمل بكفاءة قياسية ذاتية، وعدم ترك الأمور معتمدة على العشوائية والمبادرات الفردية وطبيعة شخصيات القيادات.
* إحلال الأنظمة الحاسوبية والذكاء الاصطناعي والأنظمة الآلية محل الإنسان بأقصى ما يمكن «الحكومة الإلكترونية».
* دراسة الأثر الأوسع للقرارات والسياسات وخاصة على الجانب الاجتماعي والمعيشي والصحي «يتضمن مقاييس كمستوى السعادة، والرضا العام للشعب، والثقة العامة، جودة الحياة، سيادة الحقوق والمساواة، السمعة والانطباعات العامة المحلية والدولية/ الصورة النمطية، والحفاظ على البيئة أي؛ الصورة الأكبر والأشمل، والصورة الأعمق، والصورة التفصيلية».
* توظيف التكنوقراط «الكفاءات» بدل التوظيف على أساس المحسوبية أو السياسة.
* تطوير نوعية وعي العاملين، والتحسين والتطوير المستمر لقدراتهم وكفاءاتهم ومعرفتهم ومهاراتهم.
* تكريس ثقافة إخلاقية للعمل تتسم بالصرامة السلوكية مع الذات، وعزل الشخصيات السامة -يجب توظيف متخصصين بـ«علم النفس الصناعي والمؤسساتي» لهذا الغاية- وتكريس الودية والانسجام والتناغم العام.
* الاستفادة من تجارب الآخرين الناجحة، والاتعاظ بأخطائهم.
* التواصل الفعال، ونظام فاعل للتغذية المعلوماتية الراجعة «تقبل النقد والصراحة» والتجاوب الإيجابي معها.
* دراسة أسباب الفشل والتعثر والخطأ والتقصير باستمرار، وإجراء تعديلات هيكلية لضمان عدم تكرارها.
* بناء تصور استراتيجي تفصيلي واقعي للمستقبل يهدف للوصول لأقصى درجات الامتياز والكمال ورضا العملاء عبر التطوير والتحسين المستمر.
* تشجيع التفكير الخلاق والابتكار والتجديد والتنوع والاختلاف والمشاركة.
* الحزم بالوفاء بالحقوق المالية للعاملين وغيرهم وتكون مجزية كتشجيع على الامتياز والولاء.
* التطوير المستمر للمؤسسات التعليمية لرفع مستوى مخرجاتها وجعلها موافقة لمتطلبات سوق العمل المستقبلي المتوقع.
* نمط إدارة شوري/ديمقراطي مفتوح يتسم بالذكاء العاطفي لأنه النمط الإداري الوحيد الذي يستخرج الأفضل من الجميع.