علاقات و مجتمع
جوانب إنسانية في حياة الممثل والفنان ربما لا يتطرق كثير للحديث عنها، يتعرف عليه جمهوره من خلال الأعمال الذي يؤديها سواء في الخير أو الشر، ويعتبر الفنان عادل أدهم من أكثر الفنانين الذين جسدوا أدوار الشر وبرعوا فيها، إذ قدم المعلم والقواد والفاسد والشخصية المتسلطة والنصاب، حتى عُرف بـ«برنس الشاشة»، وخلال لقاء نادر له تحدث عن أسرار في حياته عن طفولته وعن علاقته بوالدته.
يتزامن اليوم 9 فبراير، ذكرى وفاة الفنان عادل أدهم، الذي يعتبر علامة من علامات السينما المصرية، ويُقدم «هن» لقاء نادرا للفنان يتحدث عن والدته وعن المرأة في حياته.
تحدث الفنان عادل أدهم، في لقاء تلفزيوني نادر له، عن كواليس وأسرار في حياته من الطفولة، وعن أهم الأشخاص في حياته، مع الإعلامية منى الحسيني، الذي يعود إلى عام 1988، إذ قال: «أمي أهم شخصية في حياتي، وأول لمسة حنان كانت منها، كانت متعودة تحكيلي الحواديت قبل النوم».
أول يوم مدرسة وحكاية السقوط في 3 ابتدائي
وعن كواليس اليوم الأول له داخل المدرسة، قال الفنان عادل أدهم: «دي حكاية قديمة أوي، كنت خايف وحاسس برهبة وحاجات جديدة عليا، أول علقة خدتها كان قلم بسبب سقوطي في سنة ثالثة ابتدائي 3 مرات كنت بلعب جمباز ورياضة».
سر اسم خديجة في حياة عادل أدهم
وعن الصفات التي يحبها في المرأة، تحدث الفنان عادل أدهم، خلال اللقاء: «أول ما أحب في المرأة عطاءها وإخلاصها، أنا متجوز شابة وعايز طفل ونفسي لو جبت بنت هسميها على اسم أمي خديجة، ولو ولد محمد على اسم أبويا، الزوجة دي كل حاجة بالنسبة للزوج، الأم والأخت والصديق وكل شيء».