شهد القطاع الطبي والصحي في المنيا، تطورًا وطفرة غير مسبوقة، منذ ثورة 30 يونيو 2013، فعلى مدار 10 سنوات تحقق العديد من المبادرات لمحاصرة الأمراض المتوطنة وعلاجها، بجانب إنشاء العديد من المستشفيات المركزية بالمدن، ورفع كفاءة الوحدات الصحية بالقرى، وهو الأمر الذي لاحظه المواطنون في الخدمة المقدمة لهم بعد حالة التردي الذي كان يعيشها قبل 10 سنوات.
وحدات صحية ومستشفيات تابعة لوزارة الصحة
– إحلال وتجديد وتطوير 5 مستشفيات مركزية هي: سمالوط، المنيا، الفكرية، ملوي، وديرمواس.
– تطوير شامل لـ58 منشاة طبية هي: حمايات ورمد ملوي، المنيا العام، مركز أورام المنيا، 54 وحدة صحية وطب أسرة وبنك دم.
– إنشاء 14 وحدة وصحية جديدة ومركزا لعلاج الفيروسات الكبدية بمستشفى المتوطنة.
– إنشاء المعهد الفني الصحي بقرية البيهو بمركز سمالوط.
– إنشاء مركزيين لخدمات الأم والطفل بقريتي أبا الوقف بمغاغة وحلوة بمركز مطاي.
– تطوير ورفع كفاءة 2 مستشفى صدر، 6 مستشفيات حميات.
– إنشاء 2 وحدة رعاية صحية ومبنى إداري بمركز مطاي.
– إنشاء مستشفى تكامل بقرية برطباط في مغاغة.
– تطوير شامل لـ 3 مستشفيات مركزية هي: العدوة وبني مزار ومطاي.
– تطوير 111 وحدة صحية تطوير شامل.
– إنشاء 2 وحدة صحية جديدة، ورفع كفاة 49 وحدة صحية قائمة.
– إنشاء 2 مستشفى مركزي في أبوقرقاص ومغاغة ضمن مشروعات مبادرة حياة كريمة.
إنشاء وتطوير مستشفيات جامعية
-إنشاء مستشفي الكلي والمسالك البولية.
-إنشاء مستشفي الكبد وأمراض الجهاز الهضمي.
-إنشاء وحدة زرع النخاع بمعهد الأورام.
-إنشاء بنك الدم المركزي.
-إنشاء وحدة الاستقبال والطوارئ بمستشفي المنيا الجامعي.
-الانتهاء من أنشاء مستشفي المنيا الجامعي ثلاثي الأجنجة وتضم ملحق خاص بعمليات الجراحة، وقسم للعناية المركزة.
وقال محافظ المنيا اللواء أسامة القاضي، إن ثورة 30 يونيو، تمثل نموذجًا فريدًا في تاريخ الثورات الشعبية، إذ جسدت معاني وقيمًا غالية أهمها قدرة الشعب المصري على تجاوز التحديات، مؤكدا أن القطاع الصحي في المنيا شهد طفرة غير مسبوقة علي مدار الـ10 سنوات الماضية.