(يا أيهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) صدق الله العظيم.
استهلال فيه من الدلالة ما يجعلنا نقول بصوت عالٍ هكذا علمنا ديننا الذي يحثنا على أن نندمج مع الشعوب واحترام الديانات دون أي تنازل عن الثوابت!
في الصورة يظهر فارس بل وملهم خطف الأضواء واحتل العنوان الأول في حدث فيه النجومية متعددة الأقطاب!
شاب ابن عصره أينما يحل يترك بصمة وإن تحدث ينصت العالم ويصغي له الإعلام!
حضر كأس العالم فخطف الأضواء.. كان اسمه العنوان وصورته الحدث..
توشح علم قطر وسرق الأضواء من كل الحاضرين فماذا نسمي هذا..؟
إنها الكاريزما.. كاريزما (محمد بن سلمان) الذي بات أحد أهم الشخصيات المؤثرة في العالم!
يقول الزميل خالد جاسم «رووووعة هذي الصورة الفخمة ومعانيها كبيرة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي عهد المملكة العربية السعودية بارتدائه لوشاح عليه علم قطر».
«اللي يطلع من القلب يوصل للقلب بسرعة».
«الله لا يحرمنا من المشاعر الأخوية الأصيلة اللي هي مش مستغربة من قادتنا في دول الخليج».
ويضيف خالد الجريوي «هذا الشّاب القائد المحنّك ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حكاية أينما حلّ أو ارتحل».
والله ليس لأنّنا نحبّه.
مالئ الدّنيا وشاغل النّاس.
غيّر وجه التاريخ ومسار الأحداث ببلده وسيغيّر الأحداث والتاريخ بالشرق الأوسط وبالعالم.
تذكروا كلامي.
رجلٌ أتى ليحدث الفرق.
أما الشاعر الدكتور حمزة بن سليمان الطيار فقدم الخلاصة هنا:
أمُحمد الأمجادِ يا بدرَ العلا
كم طلَّةٍ لك تستفيضُ جَمَالا
فخْرُ المحافلِ أن جَلَسْتَ بصدرِها
تُضْفِي عليها هيبةً وجَلالا
تَرنُو إليكَ عيونُنا وكأنَّنا
في ليلِ عيدٍ نَستهِلُّ هِلالَا
أخيراً: أمامك يصغر الكلام….